أعانه الله.. في مقدمة كلمتي يكون الدعاء..
رجل هادئ.. ولكنه فعال..
وقور.. ديناميكي..
يتميز.. ليس فقط في اسلوبه عند محاربة الإرهاب.. وحماية الوطن والمواطن ــ بإذن الله.. وهو الذي عانى منه في حادث مباشر بمنزله عندما منح فرصة انسانية لمقابلة مرتكب الحادث.. وإنما في جرأته بتطوير وزارة الداخلية من خلال حكومة اليكترونية سبق فيها الكثير من الوزارات.. وإن كانت أعطال الاتصالات «الانترنت» تعوق ــ أحيانا ــ هذا التميز.. بيد أن الاتصالات تحوطها التكنولوجيا من كل جانب يستوجب فيها التميز.. وانما يبدو أن غيرها يسبقها في الطموح.. الا أننا نتذكر أعطال «الانترنت» المتكررة.. سواء في أعمال تتعلق بالداخلية.. أو البلديات.. أو البنوك.. أو الخطوط الجوية... إلخ.
أعود لكلمتي عن الرجل «محمد بن نايف»..
حقا إنه يثير التقدير والإعجاب.. ليبدو قدوة في سلوكيات شق الطريق وتطوير الأداء..
فبينما نبت الزراعة لا يصل إلى الطموح والطلب.. وجفاف المياه في بعض المواقع يتكرر.. وضعف تجاوب الخدمات للمواطن في بعض المدن يتباطأ.. وتأخر الاسكان يستمر.. ومواكبة الاتصالات في الحكومة الالكترونية تتهادى.. يسير «محمد بن نايف» بثبات.. بهدوء.. بحزم.. بطموح.. بصمت.. وبفعالية..
لا يخلو أي عمل من الأخطاء في بعض جوانبه.. مثل «المرور» المرتبك ــ أحيانا.. وإنما ملف وزارة الداخلية.. وهو المليء بالمهام المتنوعة والادارات المتضخمة والتخصصات الحيوية.. يتحرك نحو تنظيمات تدل على أن هذا الجهاز الوطنى الحساس يرأسه رجل يفكر.. يعقل.. يخطط.. يسير.. يعمل.. يتابع.. ولديه ملكة الاخلاص ويقظة الشعور والاحساس بالوطن والمواطن..
كلمتي ليس فيها مبالغة.. ولا نفاق.. وانما هي كلمة حق لواقع نلمسه..
هل يعلم المواطن أنه يستطيع مقابلة «محمد بن نايف» أينما يكون من خلال مواقع في المدن لشبكة اتصالات مرئية تعطيه موعدا للحضور والجلوس أمام الشاشة والحديث معه مباشرة على الهواء!
لا أخفي دهشتي لمثل هذه الخطوة.. وذلك من باب الإعجاب.. وهي واحدة تكفي الكثير من الشرح والتفاصيل..
وبينما تتصدر الامثلة فكما يبدو أن هذه فقط البدايات لكثير آت..
لقد بدأ «محمد بن نايف» ــ أيضا ــ تمدين (مدنية ان صح القول) الجوازات.. ودخل في برامج تطويرية لكافة مرافق وزارته.. ولا يزال الرجل صامتا..
نعم.. هو يعمل «بصمت».. ويؤدي الكثير «بإخلاص».. ويتحمل عبء «المسؤولية»..
أعانه الله.. وله منا الدعاء الطيب ان يوفقه المولى عز وجل.. ويحقق له النجاح في كل خطوة مخلصة منه للوطن والمواطن..
و«العود للوطن أحمد»..
رجل هادئ.. ولكنه فعال..
وقور.. ديناميكي..
يتميز.. ليس فقط في اسلوبه عند محاربة الإرهاب.. وحماية الوطن والمواطن ــ بإذن الله.. وهو الذي عانى منه في حادث مباشر بمنزله عندما منح فرصة انسانية لمقابلة مرتكب الحادث.. وإنما في جرأته بتطوير وزارة الداخلية من خلال حكومة اليكترونية سبق فيها الكثير من الوزارات.. وإن كانت أعطال الاتصالات «الانترنت» تعوق ــ أحيانا ــ هذا التميز.. بيد أن الاتصالات تحوطها التكنولوجيا من كل جانب يستوجب فيها التميز.. وانما يبدو أن غيرها يسبقها في الطموح.. الا أننا نتذكر أعطال «الانترنت» المتكررة.. سواء في أعمال تتعلق بالداخلية.. أو البلديات.. أو البنوك.. أو الخطوط الجوية... إلخ.
أعود لكلمتي عن الرجل «محمد بن نايف»..
حقا إنه يثير التقدير والإعجاب.. ليبدو قدوة في سلوكيات شق الطريق وتطوير الأداء..
فبينما نبت الزراعة لا يصل إلى الطموح والطلب.. وجفاف المياه في بعض المواقع يتكرر.. وضعف تجاوب الخدمات للمواطن في بعض المدن يتباطأ.. وتأخر الاسكان يستمر.. ومواكبة الاتصالات في الحكومة الالكترونية تتهادى.. يسير «محمد بن نايف» بثبات.. بهدوء.. بحزم.. بطموح.. بصمت.. وبفعالية..
لا يخلو أي عمل من الأخطاء في بعض جوانبه.. مثل «المرور» المرتبك ــ أحيانا.. وإنما ملف وزارة الداخلية.. وهو المليء بالمهام المتنوعة والادارات المتضخمة والتخصصات الحيوية.. يتحرك نحو تنظيمات تدل على أن هذا الجهاز الوطنى الحساس يرأسه رجل يفكر.. يعقل.. يخطط.. يسير.. يعمل.. يتابع.. ولديه ملكة الاخلاص ويقظة الشعور والاحساس بالوطن والمواطن..
كلمتي ليس فيها مبالغة.. ولا نفاق.. وانما هي كلمة حق لواقع نلمسه..
هل يعلم المواطن أنه يستطيع مقابلة «محمد بن نايف» أينما يكون من خلال مواقع في المدن لشبكة اتصالات مرئية تعطيه موعدا للحضور والجلوس أمام الشاشة والحديث معه مباشرة على الهواء!
لا أخفي دهشتي لمثل هذه الخطوة.. وذلك من باب الإعجاب.. وهي واحدة تكفي الكثير من الشرح والتفاصيل..
وبينما تتصدر الامثلة فكما يبدو أن هذه فقط البدايات لكثير آت..
لقد بدأ «محمد بن نايف» ــ أيضا ــ تمدين (مدنية ان صح القول) الجوازات.. ودخل في برامج تطويرية لكافة مرافق وزارته.. ولا يزال الرجل صامتا..
نعم.. هو يعمل «بصمت».. ويؤدي الكثير «بإخلاص».. ويتحمل عبء «المسؤولية»..
أعانه الله.. وله منا الدعاء الطيب ان يوفقه المولى عز وجل.. ويحقق له النجاح في كل خطوة مخلصة منه للوطن والمواطن..
و«العود للوطن أحمد»..